علاج ضعف شبكية العين
ضعف شبكية العين هو حالة طبية تتميز بضعف أو تلف في الشبكة العصبية بالعين. تعتبر الشبكية جزءًا حساسًا للغاية
قصر النظر أو الحـَسَر هو مسبب شائع للرؤية المشوشة، يرى الأشخاص المصابون بقصر النظر الأشياء البعيدة بشكل مشوش وغير واضح.
أحيانًا يُمكن الحـَوَل (Strabismus)، أو تقليص العينين بهدف رؤية الأشياء بوضوح.
بشكل عام، يُشكل الحسر ضعفًا في الرؤية، وليس مرضًا، في حالات قليلة يكون قصر النظر نتيجة لمرض آخر.
يُسبب الحسر الرؤية المشوشة، ويتعرض الأشخاص المصابون بقصر النظر لعدة أعراض
بشكل عام إلى الأعراض الآتية:
لا يعي الأطفال تحت سن 8 أو 9 سنوات دائمًا حقيقة كونهم يُعانون من مشكلة في رؤية الأشياء البعيدة، قد يشك الأهل أو المعلمون بحالة قصر النظر، إذا كان الطفل:
يكون خطر الإصابة به أكبر لدى الفئات الآتية:
هناك علاقة بين العمل من مسافة قصيرة، مثل: القراءة، وبين تطور الحسر والإصابة به.
من مضاعفات قصر النظر:
يُمكن الكشف عن قصر النظر بواسطة فحص روتيني للعينين، إضافة إلى مشاكل أخرى في الرؤية وأمراض من شأنها التأثير على العينين.
مدة الفحص الكامل تتراوح ما بين 30 – 60 دقيقة.
فحص العينين الروتيني يشمل:
الفحص الروتيني للقدرة على رؤية التفاصيل والأشكال بوضوح هو جزء من أي فحص جسدي عام يتم إجراؤه في مرحلة الطفولة.
على الأطفال تحت سن الخامسة أن يخضعوا لفحص مسحيّ للكشف عن أمراض العيون: مثل: كسل العين (Amblyopia)، والحَوَل، والضعف في حدة الرؤية.
لا يمكن الشفاء من الحسر، ولكن يمكن الوصول بواسطة العلاج إلى رؤية طبيعية، أو شبه طبيعية، والتغلب عليه.
معظم الأشخاص المصابين بالقصر يضعون النظارات أو العدسات اللاصقة، بهدف تصحيح الرؤية، هذا هو علاج قصر النظر المقبول والمتبع، ولكن، هنالك إمكانية لمعالجة هذا القصر بواسطة الجراحة.
العدسات التصحيحية تركز الضوء من جديد، بحيث يقع على الشبكية، يختار معظم الأشخاص المصابين بقصر النظر استخدام النظارات أو العدسات اللاصقة لمعالجة المشكلة. كلتا الوسيلتين آمنة وفعالة وكلتاهما أقل خطرا وتكلفة من الجراحة.
بعض الأشخاص يعتقدون بأن النظارات لا توفر رؤية مركزية أو رؤية جانبية بنفس جودة العدسات اللاصقة، ورغم أن العدسات اللاصقة توفر رؤية ممتازة، إلا أنها قد تُسبب الإصابة بالجراثيم. ولذلك، يجب تنظيفها والمحافظة عليها بشكل منتظم وروتيني.
الجراحة تغيّر شكل القرنية، هنالك عدة عمليات جراحية، مثل: استئصال القرنية تحت الظهارية بواسطة الليزر (LASIK)، وعملية جراحية لزرع الحلقات في محيط القرنية، وزرع عدسات في داخل العينين (IOL).
قد تؤثر بعض الأمراض والأدوية على نتائج العمليات الجراحية، مثل:
ليس هنالك علاج واحد مناسب لجميع الأشخاص الذين يعانون من هذا المرض، لاختيار الحل الأكثر مناسبة يجدر الأخذ بالحسبان الأمور المفصلة أدناه:
الأشخاص الذين يمارسون رياضات يتخللها الاحتكاك والملامسة، مثل: الملاكمة، وكرة القدم الأمريكية، والمصارعة، والفنون القتالية التي تنطوي على احتمالات تلقي ضربات في الرأس، وفي الوجه، وفي العينين، لذلك يجب على الطبيب اختيار العلاج الملائم.
رغم سهولة معالجة حالة الحسر، إلا أنه ليس هناك طريقة محددة لمنعه، أو لمنع تفاقمه، وفي معظم الحالات يتفاقم ويزداد سوءًا، حتى سنوات المراهقة المتأخرة، أو حتى مطلع العشرينات من العمر، إذ يستقر عندئذ عادةً وقصر النظر ولا يتحسن مع التقدم في السن.
يؤمن كثير من الناس بأن العمل الحثيث والكثير ولمدة طويلة من مسافة قصيرة، مثل: القراءة أو الجلوس قريبًا جدًا من شاشة الحاسوب يسبب قصر النظر.
ضعف شبكية العين هو حالة طبية تتميز بضعف أو تلف في الشبكة العصبية بالعين. تعتبر الشبكية جزءًا حساسًا للغاية
تثار شكوك حول صحة تأثير عملية تصحيح النظر على البصر. ومع ذلك، يشير الأطباء إلى أن آلاف المرضى حول العالم
تعتبر مشكلة عمى الألوان من الأمراض التي تؤثر على القدرة على التمييز بين الألوان المختلفة. على الرغم من أن معظم